عبارات عن التفاؤل الذي هو بمثابة الأمل المتجدد بالإيجابيات ويبعث في النفس الطاقة اللازمة لدفع المرء قدمًا وتحببه في الحياة، وسنقدم لكم في هذا المقال مجموعة عبارات جميلة عن التفاؤل.
عبارات جميلة عن التفاؤل
عبارات عن التفاؤل, التفاؤل هو من أهم الدوافع التي تعين المرء على نوائب الدهر، ومن أجمل ما قيل عن التفاؤل ما يلي:
- عوضًا عن أن تلعن الظلام، قم بإشعال شمعة.
- توقف عن التفكير المفرط، لا علاقة للأمل بالمنطق.
- إن العقل القوي يلازمه الأمل، ويملك دومًا ما يبعث على الأمل.
- إن الآلام العظيمة تقوم بصناعة الأشخاص العظماء من حولنا.
- لا تقلق يا صديقي، ليس مهمًا ما يأخذونه منك، بل الأهم هو ما ستفعله بما تبقى لك.
- لا تهتم بما يحدث لك، وانشغل بالذي ستفعله بما حدث لك.
- بداخل كل شتاء ربيع نابض، وخلف كل ليل فجر باسم.
- لا يوجد مكان لليأس مع الحياة، ولا حياة يمكن أن تعاش مع اليأس.
- بدل من أن تسب الخدوش التي أحدثوها، اشكرهم فهكذا سيتسلل النور لروحك.
- لو نظرت بعين التفاؤل لكل شيء من حولك، لرأيت الجمال قابعًا في كل ذراته.
- إن التفاؤل يعطيك هدوء الأعصاب في أحلك الظروف وأصعبها.
- رب ضارة نافعة، لن تعرف قيمة الصحة إلا ببعض الألم من حين لآخر.
- كم من منحة ولد من رحمها محنة.
- إن المتفائل هو من ينظر فوق رأسه والمتشائم هو من ينظر أسفل قدميه
- إن التفاؤل فن لا يتقنه سوى القلوب الواثقة في فرج الله.
عبارات عن التفاؤل
عبارات تمد الإنسان بالتفاؤل
من العبارات التي تحث الشخص على التفاؤل، ما يلي:
- من الممكن أن يعيش الإنسان بلا بصر، ولكن من المستحيل أن يعيش بلا أمل.
- إن الأمل هي تلك النافذة الصغيرة التي على الرغم من صغرها إلا أنها تفتح لك مختلف الآفاق الواسعة في الحياة.
- حكمة المتفائل الملازمة له الصبر، فإذا صبر نال ما تمنى وأكثر.
- كلما زادت حجم آلامك، كلما زادت خبرتك، وبالتالي ارتفع قدرك بين الناس.
- التفاؤل أن تسعد بنصف الكوب الملآن، والتشاؤم أن تحزن لنصف الكوب الفارغ.
- أحيانًا علينا أن نتحلى بالسذاجة التي تجعلنا ننتظر أفضل الأشياء في أحلك الأوقات.
- انظر للحياة كما تتمنى أن تكون عليه، وليس بالصورة التي تراها عليه.
- هناك من يتقبل شوك الزهور لجمال الورد، وهناك من يكره الورد لشوكه، وذلك هو الفرق بين التفاؤل والتشاؤم.
- المؤمن كالغيث، أينما وقع نفع.
كلمات جميلة عن التفاؤل والثقة بالله
عبارات عن التفاؤل, إن ديننا الإسلامي الحنيف قد حثنا على التفاؤل وحسن الظن بالله والثقة في كل أقداره، وأجمل ما قيل في ذلك ما يأتي:
- إن التفاؤل والثقة بالله بمثابة النّور الذي يمنح للحياة طعمها الحلو ولونها الجميل البراق، وهما نبراس دائم للأمل الذي يجب أن يكون مع الشخص أينما ذهب وارتحل.
- التفاؤل هو نوع من أنواع السعادة الحقيقية التي تشجع الإنسان على العمل والإنجاز، والثقة بالله هو الدرب لهذا التفاؤل والأمل.
- إن الحاجة للتفاؤل والثقة بالله حاجة فطرية غرست في نفوس الجميع، وهي حاجة إنسانية تدفعك للاستمرار في الحياة والمضي قدمًا.
- إن الثقة بالله هي حبل لا ينقطع، وهو نعيم حياة لا ينضب، وطمأنينة نفس لا يشوبها قلق، وقرّة عين دائمة.
- إن التفاؤل والثقة بالله لا يجلب للإنسان سوى الخير، ويفتح له من الرزق كل الأبواب المغلقة، فقط عليه أن يتفاءل ويحسن الظن بالله دائمًا وأبدًا.
- أحيانًا قد يغلق الله سبحانه وتعالى في وجهك بابًا لكي يفتح لك واحدًا آخر أفضل منه، ولكن غالبية الناس يضيع تركيزه، ووقته، وقوته في النظر إلى الباب الذي أغلق والندم عليه، بدلاً من شكر الله على باب الأمل الذي قد انفتح أمامه على مصراعيه.
- اجعل نظرتك للحياة بجانب مشرق وسعيد وحاول إقناع نفسك وأنت تردد أنك سعيد، وأنك لديك أسباب السعادة كلها، قم بكسر اليأس من خلال كلمات التفاؤل، والفرح، وكلما باغتك اليأس أترك الأمل يضيء في قلبك، وأصرخ بأعلى صوتك أن الله معك فلا يوجد للحزن مكان في قلبك.
- ابتسم وكن سببًا في ابتسامة كل من حولك، ابتسم وأنت تردد إن مع العسر يسرًا.
- هيا يا صديقي تفاءل، وعد إلى الله ألف مرة لو أذنبت ألف مرة سيقبلك في كل مرة كأنها أول مرة، افرش سجادتك في ظلمة الليل، والناس كلهم نيام، والهدوء يخيم الأرجاء، وألح بالدعاء، ولا تيأس أو تقنط أبدًا.
وبذلك نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا الذي كان بعنوان عبارات عن التفاؤل، ونحن نأمل أن يكون جزءًا ولو يسير في شعور أحدكم بالتفاؤل.