طانيوس أفندي عبده هو أديب وصحفي وروائي ومترجم لبناني، وأنه من رعيل مثقفي التنوير الأوائل، حيث أنشأ في الإسكندرية صحيفة فصل الخطاب، وأصدر سلسلة كبيرة من الروايات القصصية فظهر منها أربعون عددا، وأصدر جريدة الشرق اليومية ومجلة الراوي الأسبوعية، وله العديد من مجموعة كبيرة من الروايات.

معلومات عن طانيوس عبده 

طانيوس عبده  هو أديب وصحفي وروائي ومترجم لبناني، من رعيل مثقفي التنوير الأوائل، حيث أنشأ في الإسكندرية في صحيفة فصل الخطاب.

  • وأصدر طانيوس عبده عدة سلسلة من الروايات القصصية فظهر منها أربعون عددا، وأصدر جريدة الشرق اليومية ومجلة الراوي الأسبوعية.
  •  وله العديد من مجموعة كبيرة من الروايات المؤلفة والمترجمة. 
  •  ولد طانيوس عبده بن متري عبده في  بيروت وكان ذلك عام 1869.
  • والتحق طانيوس أيضا بالمدرسة الأرثوذكسية فأتقن عدة لغات، وكان منها العربية والإنجليزية والفرنسية.
  •  وكعادة أبناء الشام في هذا العصر هاجر إلى  مصر وكانت مسرحا لكثير من رواد النهضة والتنوير والفكر وكبار الكتاب، فتتلمذ طانيوس على يد الأديب والكاتب الكبير نجيب الحداد.

أعمال طانيوس عبده 

  • عمل طانيوس عبده في الصحافة فأصدر جريدة  فصل الخطاب والتي توقفت بعد فترة، وكان لطانيوس عبده دور بارز في تجديد الخطاب الصحفي وتطويعه بما يلائم عصره.
  • كما اشترك في تحرير جريدة  الأهرام، وعمل فيها محررا بجريدة  البصير.
  • ، ثم أصدر بعد ذلك مجلة الراوي المتخصصة في كتابة القصة والرواية وكان ذلك في عام 1907.
  •  كما انه مارس طانيوس مهنة التمثيل والتحق بأحد الفرق بالإسكندرية، واشتغل مثيرا كذلك بالتلحين والموسيقى.
  • وأن تميز طانيوس عبده بسرعة الترجمة حتى اتهمه أقرانه بعدم مراعاة الجودة في إخراج العمل.
  •  ولا سيما الترجمة عن الفرنسية، وهو صاحب أسلوب سهل الغير معقد يتناسب وطبيعة عصره.
  • حتى إنه كان طانيوس يعمل ويحذف من النص الأصلي ليتناسب وروح المتلقي، فيحشو الترجمة بالأمثال والأبيات الشعرية العربية واللهجة المصرية.
  • لطانيوس عبده عدة روايات مترجمة عن الفرنسية، منها البؤساء وعشاق فينيسيا و مروضة الأسود وجاسوسة الكردينال و روكامبول، وهي سبعة عشر جزءا.
  •  وأسرار القيصرة وحي في ضريح وشارب الدماء والطبيب الروسي والساحر العظيم.

وهي ثلاثة أجزاء، والأميرة فوستا وكابيتان والملكة إيزابو. 

  • وان له ديوان وحيد طبع الجزء الأول منه وصدر في عام 1925م، ولا يزال الجزء الثاني مخطوطا.
  • وذلك أعلن الدستور العثماني عاد طانيوس إلى بيروت، ومكث بها إلى أن انتهت الحرب العالمية الأولى.
  •  ثم رجع طانيوس عبده إلى مصر مرة أخرى، فلما ألم به المرض سافر إلى بيروت للاستشفاء فمات فيها وكان ذلك عام 1926.
  • وكان من ضمن أعمال طانيوس عبده الشعرية هي ديوان شعري وحيد اخرجه في عام 1925  وجاء فيه قصيدة انا والانثى.
  • ترجمة طانيوس أعمال شكسبير حيث قام طانيوس عبده بترجمة المآسي الأربع الشهيرة هاملت، وعطيل، والملك لير، وماكبث.
  • وهو أحد الذين ألفوا نهايات مغايرة للنهايات التي وضعها شكسبير لمسرحياته الكبيرة.
  •  وقد اتهم طانيوس عبده كثير من النقاد بعدم الامانة في الترجمة لهذا التغير.
  • كان مهنته أنه شاعر ومترجم 

كم عمر طانيوس عبده

  • ولد طانيوس عبده عام 1969 اي عمره ما بين56،57 سنه.

من زوجة طانيوس عبده

  • لم يتم ذكر اسم زوجته بل مفقود ولم يذكر عن حياته الخاصة اي شيء.

وفي نهاية الأمر كان طانيوس عبده شاعر مشهور ومترجم وأنه قام بالعديد من الشعر و، انه من الشخصيات المؤثرة والشهيرة في الترجمة، ونتمنى أن نكون قد قدمنا لكم كافة المعلومات والبيانات عن طانيوس عبده وحياته وأعماله في الشعر والترجمة.