تجربتي الناجحة في تبييض الإبط لم أكن أظن أنها ستجدي نفعًا كغيرها من الطرق التي طالما باءت بالفشل، ولكن اليوم أحكي لكم من خلال موقع القمة كيف نجحت تلك التجربة، وباستخدام أبسط المكونات، لكي يتمكن أي شخص خاصةّ النساء من حل مشكلة اسمرار الإبط.

تجربتي الناجحة في تبييض الإبط

يعد اسمرار الإبط من أكثر المشكلات التي طالما سببت لي الإزعاج والضيق والحنق أيضًا، بسبب اختلاف درجات البشرة بين الإبط وباقي الجسم، بالإضافة إلى أنني مللت من تجربة العديد من الوصفات لحل تلك المشكلة.

ففي إطار ذلك وعندما لم تُجدي أي تجربة نفعًا، قررت الذهاب إلى الطبيبة الجلدية لمعرفة إذا كانت توجد أي مشكلة صحية فأسارع بحلها، ولكن الطبيبة طمأنتني بأن صحتي بخير، وكل ما في الأمر هو اتباع بعض النصائح للمساعدة على تقليل اسمرار الإبط، ومن هنا سأبدأ بقص تجربتي الناجحة في تبييض الإبط.

اقرأ أيضًا: تجربتي مع حب الشباب الهرموني

طرق تبييض الإبط

طرق تبييض الإبط

تجربتي الناجحة في تبييض الإبط، بدأت من خلال معرفة طرق التبييض الفعالة واختيار المناسبة لي ولطبيعة جسدي وبضعة عوامل أخرى، وعليه من خلال تجربتي الناجحة في تبييض الإبط، سأعرض الطرق المختلفة المستخدمة في تبييض الإبط لتختار كل امرأة ما يناسبها بعد استشارة الطبيب:

1- تبييض الإبط بالليزر

تعددت استخدامات تقنية الليزر في الطب الحديث وشهد المجال التجميلي على وجه التحديد دوي إنجازاته الناجحة، ومن تلك الإنجازات استخدامه في تبييض الليزر.

حيث إنه من خلال تجربتي الناجحة في تبييض الإبط، علمت أن الليزر نظرًا لعمله على إزالة الطبقات الميتة من الجلد، فضلًا عن دوره في تحفيز الكولاجين البروتين الأساسي لتكوين الجلد، فإنه يعد طريقة ناجحة في تبييض الإبط.

2- تبييض الإبط بالتقشير البارد

تعد تقنية التقشير البارد المستحدثة في المجال الطبي، من الطرق الفعال في تبييض الإبط حسب عدد الجلسات، وذلك يرجع لدوره في التخلص من خشونة الجلد والطبقات الغير مرغوب فيها، وهذا ما اكتشفته خلال تجربتي الناجحة في تبييض الإبط.

3- تبييض الإبط بالتقشير الكيميائي

تقنية التقشير الكيميائي من الطرق التي عرفتها من خلال تجربتي الناجحة في تبييض الإبط، إذ أن تلك التقنية تعمل على إكساب الجلد النعومة، فضلًا عن دورها في تقليل التصبغات الجلدية التي تؤدي إلى حدوث الاسمرار.

4- تبييض الإبط بالكريمات

كريمات التبييض والتفتيح مثل الأكريتين والريتينول تعد من الطرق المُستخدمة في تبييض الإبط، وذلك لاحتوائها على مواد تعمل على التخلص من اسمرار الجلد ومضادة للالتهابات، وهذا ما علمته خلال تجربتي الناجحة في تبييض الإبط.

ومن الجدير بالذكر هنا عدم استخدام تلك الطريقة إلا تحت استشارة الطبيب، لاحتمالية وجود حساسية من إحدى مكونات الكريمات، فضلًا عن كثرة أو سوء استخدامه يؤديان إلى مشكلات لا يُحمد عقباها.

5- تبييض الإبط بكبسولات التفتيح

كبسولات التفتيح مثل أقراص الريتينول تعد من الطرق التي اكتشتفها من تجربتي الناجحة في تبييض الإبط، حيث إن تلك الحبوب تعمل على تقليل إفراز مادة الميلانين التي تُكسب الجلد لونه.

جدير بالإشارة ضرورة عدم تناول كبسولات تبييض الإبط، إلا حين يصفها الطبيب مع الالتزام بالجرعة المُحددة، لتجنب حدوث خلل في نسبة الميلانين داخل الجسم، الذي يؤدي بدوره إلى أضرار صحية.

6- تبييض الإبط بالوصفات الطبيعية

تجربتي الناجحة في تبييض الإبط تعرفت من خلالها على بعض الوصفات الطبيعية التي لها فعالية في التخلص من اسمرار الإبط، والتي من الضروري التأكد من عدم وجود حساسية منها قبل استخدامها، وبعض تلك الوصفات مثل:

  • عصير البطاطا.
  • الكركم والليمون.
  • زيت اللوز.
  • زيت شجرة الشاي.
  • زيت جوز الهند.
  • زيت الزيتون والسكر.
  • جل الصبار.
  • عصير الطماطم.
  • الخيار.

أسباب اسمرار الإبط

ما ساعد على تجربتي الناجحة في تبييض الإبط هو معرفة أسباب الاسمرار الفعلية، وتجنبها أو معالجتها من جذورها، حتى تكون طريقة التبييض فعالة بنسبة أكبر، وتلك الأسباب تتلخص فيما يلي:

  • الاستخدام الخاطئ لوسيلة إزالة الشعر.
  • خلل الهرمونات.
  • الإصابة ببعض الأمراض مثل السكري.
  • تراكم الجلد الميت في الإبط، وعدم إزالته بالتقشير.
  • الإصابة بمرض إديسون.
  • الإصابة بالالتهاب البكتيري.
  • زيادة إفراز مادة الميلانين في الجسم.
  • التدخين.

اقرأ أيضًا: تجربتي في علاج خشونة الركبة

طرق الوقاية من اسمرار الإبط

خلال تجربتي الناجحة في تبييض الإبط، تعلمت أن هناك بعض الممارسات اليومية التي تحد من عوامل حدوث الاسمرار ومنها نذكر ما يلي:

  • ترطيب منطقة الإبط.
  • استخدام وسيلة إزالة شعر غير الحلاقة.
  • استخدام مزيل عرق لا يحتوي على السلفات.
  • ارتداء ملابس قطنية، وتجنب ارتداء الملابس الضيقة.
  • الإقلاع عن التدخين.
  • التغذية السليمة.

يعد البحث عن طرق تبييض الإبط من أكثر ما يرهق بال أغلب النساء، إذ يتسبب اسمرار الجلد بالشعور بالضيق والحرج أيضًا، ويمكن حل تلك المشكلة باتباع الطرق المناسبة لكل شخص.