تجربتي مع مرض كرون يعد مرض كرون من الأمراض الأكثر انتشارًا في الوقت الحالي، وقد أصاب أشخاص كثيرين وتختلف الأعراض بين كل شخص وآخر، وتبدأ أعراض المرض بالظهور بشكل متدرج يبدأ من الشعور بآلام في المعدة والقولون ثم تزداد الآلام ليتم تشخيص المريض بمرض كرون،وتبدأتجربتي مع مرض كرون والبحث عن معلومات كثيرة عنهُ للتعرف على مخاطر هذا المرض، ولم يصل العلماء والأطباء إلى سبب رئيسي في حدوث مرض كرون حول العالم. ويمكنكم ايضا متابعه موقع القمه للتعرف على المزيد تابعونا.

تجربتي مع مرض كرون

تجربتي مع مرض كرون

تجربتي مع مرض كرون

يعاني الكثيرين من الأشخاص في مختلف دول العالم من إصابة الجهاز الهضمي بأمراض مختلفة ومتنوعة ويعد مرض كرون من الأمراض الشائعة في الجهاز الهضمي وله أعراض كثيرة ومختلفة، وهناك تجارب متعددة لمرضى مرض الكرون ولابد من الاستفادة من تجربتي مع مرض كرون، ولذلك من المهم اكتشاف المرض بشكل مبكر من خلال الفحوصات الطبية الدورية كل فترة للاطمئنان على الصحة بشكل عام.

كما أنه له أعرض كثيرة تسبب الآلام مختلفة على الجهاز الهضمي والقولون وله تبعات كثيرة تسبب أضرار مختلفة للمريض، ومن تلك الأعراض على سبيل المثال الإسهال لمدة أسابيع مستمرة، وذلك يسبب الألم الشديد في جدار المعدة للمريض ويسبب فقدان في الوزن ويتسبب بإيذاء عام للجسد فيؤثر على البشرة ويساعد في التهاب المفاصل وذلك ما عانيت منه من خلال تجربتي مع مرض كرون.

شاهد ايضا: تجربتي مع حبوب الفحم للقولون

أعراض مرض كرون

ومن خلال تجربتي مع مرض كرون والكثير من المرضى حول العالم فإنه يوجد له أعراض كثيرة ومتنوعة، ومن أهم تلك الأعراض هي:

  • السخونة المرتفعة الشديدة من أعراضه.
  • حدوث الأنيميا الشديدة.
  • حدوث ألم قوي في المعدة.
  • الامتناع عن تناول الطعام وبالتالي يحدث نقص بالوزن.
  • فقد القدرة على القيام بمجهود كبير.
  • الشعور بالتعب والخمول.
  • وفي بعض الأحيان يؤثر على الكبد.
تجربتي مع مرض كرون

تجربتي مع مرض كرون

نظام الطعام الذي يجب أن يتبعه مريض كرون

اتفق الأطباء حول العالم أنه يجب على مريض كرون أن يتبع نظام غذائي معين، ليساعده ذلك علىتهدئة الالتهاب المزمن الذي يسببه مرض كرون والنظام كالاتي الطعام قليل الدسم يجب أن يستخدم المريض الملح بشكل قليل ونسبي والابتعاد عن البهارات لأنها تزيد من تهيج القولون مثل الفلفل الأسود والفلفل الحار، وذلك ما استفادته من خلال تجربتي مع مرض كرون.

وأيضًا البقوليات تقدم الكثير من الفوائد مثل الألياف ولكنها تقوم بزيادة التهاب الأمعاء واستبعاد تام للحليب الدسم والامتناع عن مشروبات الصودا وشرب القهوة ووقف تناول الخضروات التي تقوم بزيادة الالتهاب مثل الكرنب، وممكن أن نضيف للنظام الغذائي من خلال تجربتي مع مرض كرون الدجاج المسلوق مع الخضروات مثل الجزر المسلوق والكوسة وكثرة شرب العصائر الطبيعية في المنزل وهذا ما فعلته أثناء تجربتي مع مرض كرون مثل عصير التفاح والشمندر والليمون والمشروبات الدافئة لتهدئة الالتهاب، والمشروبات الدافئة الينسون و النعناع وكثرة شرب الماء التي تساعد على تنظيف الأمعاء الدقيقة والقولون وتساعد في تسريع عملية الهضم وهذا كل ما علمت به عن النظام الغذائي لمرض كرون من خلال تجربتي مع مرض كرون.

تجربتي مع مرض كرون

العلاج من مرض كرون

يتساءل الكثير من المرضى المصابين بمرض كرون حول العالم عن العلاج من مرض كرون ولكن الشفاء من مرض كرون نسبي ولا يوجد علاج له، حيث أنه يمكن التخفيف من آلامه فقط والألم يختلف بين مريض ومريض فالمريض الذي تكون بالنسبة إليه الالتهابات مؤلمة بشكل بسيط وليس ألم حاد يمكن أن يتخلص من الالتهاب المزمن الذي يسببه المرض من خلال الدواء ويتخلص من الالتهاب بنسبة 60% وهذا ما حدث لي أثناء تجربتي مع مرض كرون وأما بالنسبة للمريض الذي يشعر بالألم بنسبة حادة و التعرض الى الالتهاب المنتشر بالإمعاء بشكل كبير جداً يمكن أن يتخلص من الالتهاب من خلال الدواء وتنظيم الغذاء بنسبة 40% على فترات طويلة ولكن يجب مع استخدام العلاج المناسب والمحاليل تحسين النظام الغذائي والصحة النفسية.

وفي بعض الحالات يمكن أن يقوم مريض مرض الكرون بالعمليات الجراحية ولكن ليس في كل الحالات، وأيضًا يبحث العلماء لاكتشاف العلاج الذي يقضي على مرض كرون وهذا ما علمته أثناء تجربتي مع مرض كرون ولكن من الطبيعي أن يستغرق بعض الوقت وهذا الخبر الذي ينتظره كل من يعاني من مرض كرون مثل تجربتي مع مرض كرون.

 

كانت هذه كل المعلومات عن مرض كرون والتي اكتسبتها من خلال تجربتي مع مرض كرون والكثير من المرضى المصابين به في مختلف الدول.