تعتبر تجربتي مع حبوب الاستروجين من التجارب الفريدة التي مررت بها في حياتي، وذلك لأن تلك الحبوب هي حبوب خاصة بالنساء، وذلك لأنها تحتوى على هرمونات خاصة بالنساء، ومن ضمن تلك الهرمونات هرمون يسمى الإستروجين الذي تم تسمية تلك الحبوب بأسمه، وهذا الهرمون يكون لدى السيدات وكذلك الرجال، ولكن يكون لدى السيدات بنسبة أكبر من الرجال، وبشكل خاص عندما يبلغ النساء، ويكونوا قادرين على الإنجاب لذلك سنوضح لك عزيزي القارئ كل ما تريد معرفته حول تجربتي مع حبوب الاستروجين في مقالنا هذا. ويمكنكم ايضا متابعه موقع القمه للتعرف على المزيد تابعونا.
تجربتي مع حبوب الاستروجين
تجربتي مع حبوب الاستروجين
لقد أثبتت تجربتي مع حبوب الاستروجين بأن تلك الحبوب فعالة جدًا في تخفيف نمو الشعر الذي يظهر في جسد الأنثي فهناك الكثير من الأنواع لهذه الحبوب، والتي تساعد على ضبط ذلك الهرمون في جسم المرأة الأمر الذي ينتج عنها المحافظة على انتظام الحيض في مواعيدة كل شهر كما أن تلك الحبوب أيضًا تساعد على ضبط التبويض الذين ينتج عن البويضات لدى الأنثى قبل نزول دم الحيض لمدة عشرة أيام أو أكثر.
لقد أوضحت كذلك تجربتي مع حبوب الاستروجين بأنه بدون ذلك الهرمون فإن السيدة ستتعرض للكثير من المشاكل الصحية والنفسية مثل التي تتعرض لها السيدة عندما تصل إلى سن اليأس أو الطمث.
اقرا ايضا: تجربتي مع حبوب بريدو وهل تزيد الوزن
أطعمة تحافظ على مستوى الاستروجين
أثناء تجربتي مع حبوب الاستروجين تم اكتشاف العديد من الأطعمة التي يمكن من خلالها زيادة مستوى ذلك الهرمون داخل جسد الفتيات، وبشكل خاص عندما تصل السيدة سن اليأس، ومن ضمن تلك الأطعمة بذر الكتان، وذلك الهرمون يتواجد في القشرة الخاصة به، وكذلك يتواجد في البذرة كما يتواجد ذلك الهرمون في فول الصويا.
استمرارًا في توضيح تجربتي مع حبوب الاستروجين فإن من أسباب نقص ذلك الهرمون داخل الجسم الحمل، وكذلك الاضطرابات التي تحدث في الدورة الشهرية، وأيضًا عندما تتعرض تلك السيدة لتكيس في المبايض، وعندما تظهر تلك الأعراض على السيدة لابد أن تزور الطبيب المختص، وذلك حتى لا تتفاقم المشكلة، وحتى يتم قياس نسبة هرمون الاستروجين داخل جسم المرأة، وذلك لأن نقص ذلك الهرومن أيضًا يمكن أن يؤدي إلى حدوث سرطان في الثدي.
تجربتي مع حبوب الاستروجين
أعراض نقص الاستروجين في الجسم
استمرارًا في توضيح تجربتي مع حبوب الاستروجين فهناك الكثير من الأمور التي تظهر على جسد الفتاة، والتي تدل على أن هناك نقص في الاستروجين، ومن ضمن تلك الأمور هو زيادة وزن الأنثى بشكل ملحوظ، وبشكل خاص في منطقة الأرداف وحدوث انتفاخ في البطن بشكل مستمر كما أن من أعراض نقص ذلك الهرمون الأرق وقلة النوم، وكذلك نزول الشعر وتقصفه والإحساس بالصداع المستمر، وكذلك الإحساس بعدم الرغبة في ممارسة الجنس بالإضافة إلى التقلبات المزاجية.
استمرارًا في توضيح تجربتي مع حبوب الاستروجين فحتى يتم التخفيف من تلك الأعراض لابد أن يتم الابتعاد عن شرب القهوة وشرب الشاي، وكذلك الابتعاد عن شرب السجائر بالنسبة للمدخنين كما لابد أن يتم شرب الكثير من المياه كل يوم، ولابد من أخذ الأدوية المناسبة، والتي تساعد على تنشيط ذلك الهرمون داخل الجسم، وعندما يزيد هذا الهرمون داخل الجسم يقوم الطبيب باستئصال البويضات، وذلك حتى لا تتعرض السيدة لسرطان المبيض أو سرطان الثدي فتلك العملية تساعد على تقليل نسبة الاستروجين التي تتواجد داخل الجسم.
تجربتي مع حبوب الاستروجين
أعشاب لعلاج هرمون الاستروجين
استكمالاً في توضيح تجربتي مع حبوب الاستروجين فهناك الكثير من الأعشاب التي يمكن للمرأة أن تتناولها حتى يتم ضبط نسبة الاستروجين داخل الجسم، ومن ضمن تلك الأعشاب اليانسون والشمر، والنعناع، والبردقوش، كما يتواجد أيضًا مجموعة الخضروات التي يمكن تنوالها لعلاج الإستروجين، ومن ضمن تلك الخضروات السبانخ، والملوخية، والخرشوف، والكرنب، والبنجر، والبسلة، والجزر، وفول الصويا، والمكسرات.
لابد أن تبتعد السيدة عن عمليات الاجهاد المتكررة، وكذلك تجنب جميع الأمور التي تؤثر على حالتها النفسية، والتي تجعلها تشعر بالاكتئاب، وذلك لأن الأكتئاب يعتبر سبب من ضمن الأسباب التي تؤدي إلى زيادة نسبة الاستروجين في الجسم.
وبهذا فقد وصلنا إلى نهاية مقالنا هذا، والذى كان تحت عنوان تجربتي مع حبوب الاستروجين وقد قمنا فيه بتوضيح بعض من المعلومات الهامة حول هرمون الاستروجين، وكيفية القيام بمعالجة، وضبطه في الجسم، وذلك حتى يتم التخلص من الأمراض الخطيرة التي تصيب المرأة بسبب نقص أو زيادة ذلك الهرمون.