قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز تعتبر من القصص المثيرة جدًا، وذلك لأن تلك الأميرة مشهورة جدًا بعنادها وبحبها في جذب انتباه من حولها لها فهي تشبه أمها هند القاسي في تلك التصرفات، والبعض يقولون بأن هند القاسي سافرت إلى مصر في التسعينات، وقد عاشت في القصور، ولكن تلك العائلة مازالت تثير الجدل، واسم هذه الأميرة مرتبط بالعديد من الأحداث التي حدثت في مصر، وكانت سمعة تلك الأميرة سيئة جدًا في تلك الفترة. ويمكنكم ايضا متابعه موقع القمه للتعرف على المزيد تابعونا.
قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز
قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز
تحكي قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن تلك الأميرة سعودية الأصل، وقد ولدت في سنة ألف تسعمائة وأربعة وثمانين ميلاديًا داخل جمهورية مصر العربية، وكانت معروفة بالبزخ، والترف وأيضًا كانت تسعى إلى الشهر؛ حيث كانت تزور المشافي من حين إلى حين أخر، وكذلك المؤسسات الخيرية، ومراكز الشباب حتى تلتقط صور لها بالإضافة إلى أنها تشارك في الحفلات والمجون، وهي شخصية غير جيدة، وكانت تلك السيدة تستعبد الخدم، وكانت تضربهم ضرب مبرح، وتمنع عنهم الرواتب، وتحكي قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن الكلب الخاص بها قد عض طفل، وكاد أن يقتلة، وحتى يتم اسكات الأب تم اعطاءه بعض النقود.
اقرا ايضا: قصة نجاح رائدة الأعمال نور القطامي
حقيقة قتل هند الفاسي ومشاركة سماهر فيها
تقص قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن خال تلك الاميرة ظهر في وسائل الإعلام بأن أخته قد توفيت وفاة غير طبيعية، ولكن تم قتلها من قبل سماهر وزوجها وولدهم، وقد تم تكذيب تلك الأخبار، وتقديم بلاغ ضد علاء القاسي شقيق الاميرة، وتم تهديدة بالقتل حتى يتنازل عن الشكوى المقدمة، ولا يعلم أحد حقيقة مشاركة سماهر في قتل والدتها حتى الآن.
قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز
نبذة عن الأميرة سماهر بنت أل سعود
تبين قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن هذه الأميرة حازت على درع الطب، وذلك لأنها كانت ترعى المرضى، وتدعم المستشفيات، وقد تم تسليمها درع الطب داخل جمهورية مصر العربية من قبل طبيب مصري معروف لدى الجميع وهو أحمد شفيق، وقد تم تكريمها كذلك من قبل نقابة الموسيقيين، وشاركت في الحفلات التي تقام لتكريم كبار الفنانين والموسيقيين، ومن ضمن الموسيقيين الذين حضروا تلك الحفلات الموسيقار هاني مهني، والذي وضح بأن هذه الأميرة راعية الفنانين والموسيقيين.
حكاية الأميرة سماهر مع الشرطة
لقد أوضحت قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن هذه الأميرة قد تزاوجت العديد من الأمور التي تم تصعيدها من قبل المسؤولين إلى الشرطة المصرية فقد تم تحضير محضر ضد تلك الأميرة في عام ألفين وعشرة؛ حيث أن جميع الخدمات تم قطعها عن الأميرة، وعن حراسها، وذلك لأنها لم تدفع ثمن حجز الفندق، والذى يقرب من حوالى خمسة ملايين جنية، وقد تم تحرير ذلك المحضر من قبل محامي يسمى رمضان محمد أحمد كما أن قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز توضح بأنه تم تحرير محضر أخر ضد الأميرة، وذلك لأن الحراس الخاصين بها اعتدوا على بعض رجال اللوبي المتواجدين في الفندق، وقد اعتبرت إدارة الفندق بأن هذا تصرف غير لائق.
قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز
معلومات عن الأميرة سماهر
تبين قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن الاميرة قامت بتجهيز مستشفى أشمون لجراحات اليوم الواحد بالأجهزة الطبية التي تحتاج إليها كما أن هذه الأميرة قامت بحبس بعض من العمال المصريين، والعمال الفلبينيين، وعذبتهم، وذلك داخل فندق من الفنادق التي تتواجد على نيل القاهرة، وتحكى أيضًا قصة قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز بأن زملاء العاملين المعذبين قاموا بتحرير محضر ضد الأميرة واتهموا الأميرة في ذلك المحضر بأنهم تسئ لهم، ولا تصرف لهم رواتب كما أنه تم تقديم بلاغ ضد حارس شخصي للأميرة بسبب ضربة لطباخ مصري، وقد قضت المحكمة بسجنه لمدة خمسة سنوات بالإضافة إلي أنه تم محاسبة العديد من الحراس الآخرين للأميرة بسبب قتلهم لضابط مصري.
تعتبر قصة الأميرة سماهر بنت تركي بن عبدالعزيز من القصص السيئة جدًا، وذلك لأن تلك الأميرة قد أساءت الأدب مع الكثير من العمال المصريين بالإضافة إلى ارتكابها جريمة بشعة، وهي قتل أمها على يدها هي وزوجها.