البابا شنودة الثالث هو بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وسائر بلاد المهجر، وهو قديم جدا، البابا  كان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البابا، وهو أيضا رابع أسقف أو مطران وكان يصبح البابا بعد البابا، يوحنا ذلك التاسع عشر ويوساب الثاني ومكاريوس الثالث وكان البابا يحب عبادته جدا.

جميع المعلومات عن البابا شنودة الثالث والسيرة الذاتية الخاصة به

جميع المعلومات عن البابا شنودة الثالث والسيرة الذاتية الخاصة به

معلومات عن البابا شنودة الثالث

البابا شنودة الثالث هو بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وكان سائر بلاد المهجر وهو قديم جدا وهو البابا رقم 117.

  • البابا شنودة الثالث كان هو أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البابا.
  • وهو أيضا رابع أسقف أو مطران يصبح البابا بعد البابا يوحنا التاسع عشر ومكاريوس الثالث ويوساب الثاني.
  • حيث أن قد كان من الكتاب أيضا إلى جانب الوظيفة الدينية العظمى التي يشغلها، وكان ينشر كثيرا في جريدة الأهرام الحكومية المصرية.
  • التحق البابا شنودة الثالث بجامعة فؤاد الأول، حيث كان في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث.
  • وأيضا حصل على الليسانس بتقدير ممتاز وكان ذلك في عام 1947، وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بعد ذلك بالكلية الإكليركية.
  • وبعد حصول البابا شنودة الثالث على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية الإكليركية، حيث انه عمل مدرسا للتاريخ.
  • حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي، حيث انه كان تلميذا واستاذا في نفس الكلية في نفس الوقت.
  • كان يحب البابا شنودة الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية كان يحبها جدا ولقد كان ولعدة سنوات محررا.
  •  ثم بعد ذلك رئيسا للتحرير في مجلة مدارس الآحد وفي الوقت ذلك كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة.
  • كان البابا شنودة الثالث من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وكان خادما في مدارس الآحد.
  • ثم كان ضباطا برتبة ملازم بالجيش.
  • وعندما مات البابا كيرلس في الثلاثاء في عام 1971 أجريت انتخابات البابا الجديد في أكتوبر.
  • ثم جاء بعد ذلك حفل تتويج البابا شنودة للجلوس على كرسي البابوية في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة في عام 1971.
  • وبذلك أصبح البابا شنودة رقم 117في تاريخ البطاركة كلها.
  • حيث ان في عهده تمت سيامة أكثر من 100 أسقف وأسقف عام بما في ذلك أول أسقف للشباب، أكثر من 400 كاهن
  • وكان عدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر.
  • حيث ان كان أولى اهتماما البابا شنودة الثالث هو خدمة المرأة في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكان يحب عمله كثيرا .
  • وبعد ذلك يحاول البابا شنودة الثالث دائما قضاء ثلاثة أيام أسبوعيا في الدير.
  • وكان شديد الحب لحياة الرهبنة أدى ذلك إلى انتعاشها في الكنيسة القبطية حيث تم في عهده سيامة المئات من الرهبان والراهبات.
  • وكان أول بطريرك يقوم بإنشاء العديد من الأديرة القبطية خارج جمهورية مصر العربية وأعاد تعمير ذلك من عدد كبير من الأديرة التي اندثرت.
  • وفي عهد البابا شنودة زادت الابارشيات، حيث أن ذلك تم إنشاء عدد كبير من الكنائس سواء داخل أو خارج مصر.

الأعمال الخاصة بالبابا شنودة الثالث

كان نظير جيد حيث اسمه الحقيقي خادما بجمعية النهضة الروحية التابعة لكنيسة العذراء مريم.

  • وكان طالبا بمدارس الأحد ثم بعد ذلك خادما بكنيسة الأنبا أنطونيوس بشبرا وكان ذلك في منتصف الأربعينات.
  • حيث انه رسم راهبا باسم أنطونيوس السرياني وكان ذلك في عام 1954.
  • حيث البابا شنودة أنه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية جدا والكثير من النقاء.
  • ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش البابا حياة الوحدة في مغارة مسافة كبيرة حوالي 7 أميال عن مبنى الدير وكان مكرسا فيها كل وقته كله للتأمل والصلاة.
  • وبعد سنة من رهبنته تمت سيامته قسا، حيث أمضى 10 سنوات في الدير دون أن يغادره أبدا.
  • حيث انه عمل سكرتيرا خاصا للبابا كيرلس السادس وكان ذلك في عام 1959.
  • وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الإكليركية، في عام 1962.

كم عمر البابا شنودة الثالث

ولد في 3 من أغسطس وذلك عام 1923، أي توفى عن عمر 88 سنه.

ما هو سبب الوفاة

قصور كلوي.

التواصل الاجتماعي والبابا شنودة الثالث

  • حيث تحدث التواصل الاجتماعي عنه وعن أعماله وأن درس كثيرا وعمل بعد ذلك مدرسا ومعلما وبعد ذلك كرس كل حياته في عبادة الله
  • وتحدثوا أيضا عن مجهوده في التعليم، وكذلك تحدثوا أيضا عن سبب وفاة وأمه وجنسيته بل كانت التواصل الاجتماعي اكشفت لنا كل حاجه عنه من حياة ودراسته وغيرها.

وفي نهاية الأمر كان البابا شنودة الثالث من الشخصيات المؤثرة وعمل خادما في الكنيسة وكذلك عمل في مجال التعليم ودرس كثيرا وبعد ذلك كرس كل حياته في العبادة، بل إنه من الشخصيات القوية التي تهدف إلي الحياة والعبادة والعمل وكان البابا شنودة الثالث من الشخصيات القوية والبارزة أيضا.