أسماء الله الحسنى ومعانيها، إن لله تسع وتسعين اسماً فمن أحصاها دخل الجنة، ومن خلال موقعنا الإلكتروني المحبوب والمتميز اليوم سوف نتعرف على كافة التفاصيل التي لها علاقة بهذا الموضوع فتابعونا وابقوا معنا للمزيد من التفاصيل والله ولي التوفيق وهو المستعان.

أسماء الله الحسنى ومعانيها

الرحمن الرحيم

  • هو الذي لا إله إلا هو الرحمن الرحيم حيث كتب الله على نفسه الرحمة فهو يرحم عباده وهو يرأف بهم.

الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار

  • هو الذي يملك هذا الكون وما عليه وما فوقها وما تحته وما بين السماء والأرض، وهو القدوس الذي ينبغي على الفرد أن يقدس اسمه وجلاله.
  • وكذلك هو المؤمن الذي يهيمن ويسيطر على كل شيء على هذه البسيطة، وهو العزيز الذي يعلي ويعزز من يشاء وهو الجبار القوي والشديد.

المتكبر الخالق البارئ المصور الغفار القهار

  • وهو وجده الذي يختار وله الحق في التكبر فهو الذي خلق هذا الكون، وصوره وهيئه وهو الغفار الذي يغفر الذنوب لمن يتوب إليه، ويحاول على الدوام أن يتقرب منه وهو القهار الذي يقهر أعدائه ويغلبهم.

الوهاب الرزاق الفتاح العليم

  • وهو الذي يهب من يشاء الأموال والنعم والذكور والإناث، ويرزق من يشاء بغير حساب ويفتح على من يشاء وهو يعلم بما تخفيه الصدور والقلوب.

أسماء الله الحسنى 99 وشرح معانيها بالترتيب

القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل

  • والله هو الذي يقبض ويبسط ويخفض ويرفع ويعز، ويذل من يشاء ويسمع كل شيء، ويرى كل الأمور هو الذي يحكم بين الناس برحمته وعدله، فلقد حرم الله الظلم على نفسه وعلى عباده.

اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت

  • كما أن الله يلطف بعباده وهو خبير بما في الصدور، وهو الذي يصبر على المذنب حتى يتوب ويتقرب إليه وهو العظيم في غفرانه ومسامحته للعاصي ويشكر الحامد، وهو الكبير والذي يحمي يحفظ ويقيت.

الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد

  • وهو الحسيب والعظيم والكريم والذي يراقب عن كثب، وهو الذي يستجيب لدعاء المؤمنين ورحمته وسعت كل شيء وهو الذي يتودد من خلقه وهو الجيد في عظمته وكبريائه.

الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدأ المعيد

  • وهو الذي يبعث الخلق يوم القيامة وهو الشهيد على أعمالهم، وقوله قول الحق، وهو من يتوكل الخلق عليه، وهو القوي والمتينة والوليد والذي يحصي أعمالنا، وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده.

المحي المميت الحي القيوم الواحد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر

  • وهو الذي يحي ويميت، وهو الحي القيوم الذي لا شريك له ويقدر على كل شيء.

المقدم المؤخر الأول الآخر الظاهر الباطن الوالي المتعال البر التواب المنتقم

  • كما أن الله تعالى هو الذي يقدم ويؤخر، وهو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهو الذي يتوب عن عباده، وينتقم من الظالمين منهم.

العفو الرؤوف مالك الملك ذو الجلال والإكرام المبسط الجامع

  • والله عز وجل يعفو عن السيئات ويرأف بعباده، وهو الذي يملك الملك، صاحب الأبهة والعظمة، الذي يجمع الناس يوم القيامة ليوم لا ريب فيه.

الغني المغني المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي

  • وهو الغني الذي يغني الناس ويضرهم وينفعهم ويهديهم ويبدع في خلق الكون وهو الوحيد الباقي فيه.

الوارث الرشيد الصبور الذي ليس كمثله شيء وهو السميع البصير

  • وهو الذي يرث ويتمتع بالرشد والصبر الشديد لا إله إلا هو رب العالمين.
  • وهو الجميل فقد قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم:” إن الله جميل يحب الجمال”

وبذلك نكون قد وصلنا إلى ختام موضوعنا اليوم حيث أننا تعرفنا على العديد من المعاني المتفردة التي ينفرد بها رب العزة جل وعلا وأرجو أن يكون مقالي هذا قد نال إعجاب حضراتكم ولكم مني كل الشكر والتقدير والاحترام على حسن المتابعة.