مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية فهم أغلى ما يوجد في حياتنا، فهم أصحاب الفضل الأكبر علينا ولذلك البر بهم من الأمور الواجبة التي أمرنا بها ربنا سبحانه وتعالى، وقد ترددت العديد من الأسئلة في محركات البحث المختلفة عن مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية، ولهذا سوف نتحدث سويًا في هذا الموضوع بشيء من التفصيل، وهناك الكثير من الأمور التي تخص بر الوالدين علينا أن نتحدث فيها باستفاضة.

مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية 
مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية
مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسيةإن الحمد لله نحمده سبحانه نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا وخير ما نبدأ به الإذاعة المدرسية لهذا اليوم هو كلام الله جل وعلا ومع القران الكريم والطالب…
فقرة القرآن الكريم في الإذاعة المدرسية عن بر الوالدينوَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
فقرة الحديث الشريف “رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ”
فقرة الحكمة  الأُمومة فِردوس هشّ لأنّ عُقوق ابن قد يَجعله ندمََا، ومرض ابن قد يَصيره عذابََا، وموت ابن سيُحِيلَه إلى جحيم.
فقرة الكلمةالأم تعتبر هي المركز الأساسي في تربية الأبناء وهي أهم شيء في المنزل عن الرجل، والأم هي فقط من تقدر على إخراج جيل متعلم ومثقف.

مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية

رضا الأم والأب من رضا الله عز وجل وعلينا أن نحث أولادنا على ذلك من خلال دروس بر الوالدين التي نقوم بتقديمها لهم بشكل مستمر، وخلال الإذاعة المدرسية علينا الحديث في هذا الموضوع بشيء من التفصيل، وإليكم خلال السطور القادمة مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية:

  • إن الحمد لله نحمده سبحانه نستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا وخير ما نبدأ به الإذاعة المدرسية لهذا اليوم هو كلام الله جل وعلا ومع القران الكريم والطالب….. بعد أن استمعنا إلى القرآن الكريم سوف نقدم لكم كلام سيد المرسلين ومع الحديث الشريف والطالب ….. وخير الكلام ما قل ودل ومع الكلمة والطالبة…….الحكمة من الحكماء والعلم من العلماء مع فقرة هل تعلم والطالب …….  وخير ما نختم به إذاعتنا المدرسية لهذا اليوم هو ذكر الله مع الدعاء والطالب…….

فقرة القرآن الكريم للإذاعة المدرسية عن بر الوالدين

مقدمة عن بر الوالدين للإذاعة المدرسية 

فقرة القرآن الكريم من أجمل وأفضل فقرات الإذاعة المدرسية، وذلك لأنه لا يوجد كلام أفضل من كلام الله جل وعلا، ويتم بدأ الإذاعة المدرسية بالقرآن الكريم دائمًا، وخلال القرآن الكريم فإن الله سبحانه وتعالى شرح لنا كافة شئون حياتنا سواء الدنيا أو الآخرة، فعندما نرغب في الإطلاع على أي شيء فعليك بالقرآن الكريم، وخلال السطور القادمة سأذكر لكم فقرة القرآن الكريم في إذاعة مدرسية عن بر الوالدين:

  • بسم الله الرحمن الرحيم “وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا” [الإسراء: 23، 24]. صدق الله العظيم.

فقرة الحديث الشريف للإذاعة المدرسية عن بر الوالدين

الحديث الشريف هو خير الكلام بعد القرآن الكريم، والحديث الشريف هو كلام سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، وخلال الحديث الشريف ذكر لنا رسولنا الكريم الكثير من الأمور الدنيوية والأخرة أيضًا، وإليكم اليوم فقرة الحديث الشريف للإذاعة المدرسية عن بر الوالدين:

  • قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ”.

فقرة الحكمة في الإذاعة المدرسية عن بر الوالدين

الحكمة من الحكماء أي أن الحكمة يتم أخذها من الحكماء، والحكمة من الأمور التي تفيد الإنسان في حياته، وإليكم خلال السطور القادمة حكمة عن بر الوالدين:

  •   الأُمومة فِردوس هشّ لأنّ عُقوق ابن قد يَجعله ندمََا، ومرض ابن قد يَصيره عذابََا، وموت ابن سيُحِيلَه إلى جحيم.

فقرة الكلمة في الإذاعة المدرسية عن بر الوالدين

بر الوالدين من أهم أمور حياتنا سواء في الدنيا أو في الآخرة، وعلينا دائمًا أن نحدث أولادنا عن بر الوالدين ونرب آبائنا من أجل أن يعملون منا، وإليكم اليوم فقرة الكلمة عن الإذاعة المدرسية عن بر الوالدين:

  •  الأم تعتبر هي المركز الأساسي في تربية الأبناء وهي أهم شيء في المنزل عن الرجل، والأم هي فقط من تقدر على إخراج جيل متعلم ومثقف.
  • الوالدان اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان.
  • الوالد بالإنفاق، والوالدة بالولادة والإشفاق.
  • اللهم اجعل أمي ممن تقول لها النار اعبري فإنّ نورك أطفأ ناري، وتقول لها الجنة، اقبلي فقد اشتقت إليك قبل أن أراك.
  • إنّ الله ليعجل هلاك العبد إذا كان عاقاً لوالديه ليعجل له العذاب، وإن الله ليزيد في عمر العبد إذا كان باراً ليزيد براً وخيراً.
  • لما ماتت أم إياس بن معاوية بكى عليها، فقيل له في ذلك فقال: كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما.
  • العيش ماضٍ فأكرم والديك به، والأم أولى بإكرام وإحسان، وحسبها الحمل والإرضاع تدمنه، أمران بالفضل نالا كل إنسان.
  • كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: احذروا دعاء الوالدين، فإنّ في دعائهما النماء والانجبار والاستئصال والبوار.
  • والله لو ألنت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر.
  • واخضع لأمك وأرضها فعقوقها إحدى الكبر.
  • أطع الإله كما أمر واملأ فؤادك بالحذر، وأطع أباك فإنّه رباك من عهد الصغر.
  • إنّ الله تعالى قسم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حق عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحق الذي ثنى به سبحانه وما ذكر نبياً من الأنبياء إلّا وذكر معه هذا الحق الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألّا وهو الإحسان للوالدين.
  • أيها الابن، الوالدان بابان للخير مفتوحان أمامك، فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا، واعلم أنك مهما فعلت من أنواع البر بوالديك، فلن ترد شيئاً من جميلهما عليك.
  • عن الزهري قال: كان الحسن بن علي لا يأكل مع أمه، وكان أبر الناس بها، فقيل له في ذلك، فقال: أخاف أن آكل معها، فتسبق عينها إلى شيء من الطعام وأنا لا أدري، فآكله، فأكون قد عققتها.
  • عن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما، قالت: قدمت عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: قدمت عليّ أمي وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال: نعم، صلي أمك.

إلى هنا أكون قد وصلت إلى نهاية مقال هذا اليوم والذي كان موضوعه غاية في الأهمية ألا وهو اذاعة مدرسية عن بر الوالدين، وقد تحدثت في الأمور بالعديد من التفصيل.